قراءة القرآن مضطجعًا.قالت عائشة ـ رضي الله عنها ـ: “إِني لأَقرأ جزئي ـ أو قالت حِزبي ـ، وإني لَمُضْطَجِعَةٌ على السّرير” رواه عبد الرزاق.وقالت ـ رضي الله عنها ـ : “كان ﷺ يتكئ في حجري وأَنا حائض، ثم يقرأ القرآن” متفق عليه.وسُئل أبو موسى الأشعري ـ رضي الله عنه ـ : كيف تقرأ القرآن؟قال: قائمًا وقاعدًا وعلى راحلتي” رواه البخاري .وهذا من تيسير الله تعالى على عباده أنْ جعل ذِكْرَه على أي حال ليستكثروا من الخير، قال تعالى:(الَّذِينَ يَذْكُرُونَ اللّهَ قِيَامًا وَقُعُودًا وَعَلَىَ جُنُوبِهِمْ)وإنه ليسير على من يسره الله عليه

تعليقات فايسبوك