سجلت عديد المعتمديات بولاية تطاوين وخاصة المناطق الريفية غيابا للماء الصالح للشراب تزامنا مع الارتفاع اللافت لدرجات الحرارة.

وعبر عدد من الأهالي عن استيائهم من تواصل المعاناة بسبب غياب الماء على مدار السنة، وعدم توفر حلول جذرية لتجاوز الأزمة المتواصلة منذ سنوات مما اضطرهم إلى العودة إلى الطرق التقليدية لتخزين المياه وذلك عبر حفر فسقيات صغيرة أو الخروج يوميا تحت أشعة شمس حارقة للبحث عن كميات مياه في مختلف الابار البعيدة.

تعليقات فايسبوك