انسحاباً أو خوفاً أو حزناً أو هياجاً غير مبرر

مظهراً حزيناً وفاتراً

عدم طلب الراحة أو عدم الاستجابة عند منح الراحة

الإخفاق في الابتسام

مراقبة الآخرين عن كثب من دون المشاركة في التفاعل الاجتماعي

الإخفاق في طلب الدعم أو المساعدة

الإخفاق في التواصل عند التعارف على شخص آخر

عدم الرغبة في لعب الغميضة أو ألعاب تفاعلية أخرى

يمكن أن تحدث العلامات لدى الأطفال الذين لا يعانون اضطراب التعلق التفاعلي أو الذين يعانون اضطراباً آخر، مثل اضطراب طيف التوحد.

 

من المهم أن يتم تقييم طفلك من قبل طبيب نفسي للأطفال أو الطبيب النفسي الذي يمكنه تحديد ما إذا كانت هذه السلوكيات تشير إلى مشكلة أكثر خطورة أم لا.

 

الأسباب:

 

يحتاج الرضع والأطفال الصغار إلى بيئة مستقرة توفر لهم العناية للشعور بالأمان وتنمية الثقة. فينبغي تلبية احتياجاتهم العاطفية والبدنية الأساسية باستمرار. 

 

على سبيل المثال، عندما يبكي الرضيع يجب تلبية حاجته إلى تناول وجبة أو تغيير الحفاضات مع تبادل المشاعر العاطفية المشتركة التي قد تنطوي على التواصل البصري والابتسام والتدليل.

 

الطفل الذي يتم تجاهل احتياجاته أو يتم تلبيتها مع نقص الاستجابة العاطفية من قبل موفري الرعاية لا يُقبل على توقع الرعاية أو الراحة أو تكوين تعلق مستقر مع موفري الرعاية.

 

لم يتضح سبب إصابة بعض الرضع والأطفال باضطراب التعلق التفاعلي وعدم إصابة الآخرين. توجد نظريات متعددة عن اضطراب التعلق التفاعلي وأسبابه ويلزم إجراء المزيد من الأبحاث للتوصل إلى فهم أفضل وتحسين التشخيص وخيارات العلاج.

تعليقات فايسبوك